أفريقيا برس – مصر. تحتفل مصر كل عام بذكرى حرب الـ6 من أكتوبر/ تشرين الأول 1973، التي مكنتها من إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لشبه جزيرة سيناء.
ورغم التفوق التقني لإسرائيل، التي زودتها الولايات المتحدة الأمريكية بأحدث الأسلحة الموجودة في ترسانتها العسكرية في ذلك الحين، إلا أن الجيش المصري، الذي كان يعتمد على الأسلحة السوفيتية، استطاع أن يغير قواعد المواجهة مع الجيش الإسرائيلي في الحرب التي يطلق عليها الإسرائيليون “يوم كيبور” أو “يوم الغفران”.
وبعد 49 عاما من انطلاق الحرب بين مصر وإسرائيل في أكتوبر 1973، أصبح الجيش المصري يحتل المرتبة رقم 12 بين أضخم 142 جيشا في العالم، كما تقول إحصائيات موقع “غلوبال فاير بور” الأمريكي لعام 2022.
يمتلك الجيش المصري قوات جوية تضم ألفا و62 طائرة حربية بينها:
250 مقاتلة وطائرة اعتراضية.
93 طائرة هجومية.
59 طائرة نقل عسكري.
341 طائرة تدريب.
11 طائرة مهام خاصة.
313 مروحية بينها 91 مروحية هجومية.
يتكون العتاد العسكري للقوات البرية المصرية من 5 أنواع من الأسلحة بينها:
4 آلاف و394 دبابة.
10 آلاف مدرعة.
ألف و165 مدفع ذاتي الحركة.
ألفان و200 مدفع مقطور.
ألف و235 راجمة صواريخ.
تمتلك القوات البحرية المصرية 245 وحدة بحرية بينها:
حاملتا مروحيات.
13 فرقاطة.
7 كورفيتات.
8 غواصات.
48 سفينة دورية.
23 كاسحة ألغام بحرية.
الدعم اللوجيستي:
11 ميناء.
83 مطارا.
وتشير إحصائيات الموقع إلى أن ميزانية الدفاع المصرية في 2022 تقدر بنحو 4.3 مليار دولار، بينما يمتلك مليونا و230 ألف جندي، بينهم 450 ألف جندي عامل و480 ألف جندي احتياطي و300 ألف فرد يمثلون قوات شبه عسكرية.
يمكنكم متابعة المزيد من أخبار و تحليلات عن مصر اليوم عبر موقع أفريقيا برس
