أفريقيا برس – مصر. أعلنت وزارة السياحة والآثار، منذ قليل، عن القطع الأثرية التي تم اختيارها لتكون تحف شهر أغسطس بالمتاحف الأثرية على مستوى الجمهورية، وذلك ضمن التقليد الشهري لهذه المتاحف عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
يعرض دينار من الذهب من العصر المملوكي عليه بعض الكتابات “السلطان الملك الظاهر ركن الدنيا والدين بيبرس قسيم أمير المؤمنين “.
يعرض أيقونة للسيدة العذراء الملكة وهي تحمل الطفل يسوع، وذلك بمناسبة الاحتفال بمولد ة العذراء.
يعرض تمثال من الجرانيت الاسود للكاهن “نسمنو” ابن قاب اف حا خونسو و الذي كان يشغل منصب كاهن آمون في معبد الكرنك وقد أهدى أبويه التمثال لمعبد الكرنك حزنا على موته المبكر. عثر علي هذا التمثال في خبيئة الكرنك ويرجع للعصر البطلمى
يعرض قاعدة تمثال للملك زوسر من الحجر الجيرى الملون و التي تعتبر من القطع الأثرية النادرة لانها تحتوى على مجموعة من ألقاب المهندس والطبيب “ايمحتب” من أهمها الوزير الأول لدى الملك، حامل الختم الملكى فى مصر السفلى، المشرف على النحاتين والحرفيين.
يعرض مشكاة من العصر المملوكى مزينه بكتابة بخط الثلث المملوكى منها جزء من الآيه القرآنية “الله نور السموات والأرض” بالاضافة إلى اسم وألقاب السلطان حسن.
إناء لحفظ ماء الورد مصنوع من الزجاج المذهب ويعود للقرن ال ١٨ الميلادي مزين برسوم نباتية دقيقة لأفرع وأزهار.
يعرض غطاء تابوت يرجع للعصر الرومانى مصنوع من الرخام ويصور سيدة ترتدى الخيتون والهيماتيون وتمسك بيدها اداة أو ربما نبات جنائزي، يبلغ طول الغطاء حوالي 142سم وعرضه 29 سم وعثر عليه في منطقة المحمرة بسيدي بشر بالاسكندرية.
يعرض كتلة من الحجر الجيري عثر عليها فى مقابر الورديان تصور مشهد من الحقل المصرى والمشاهد الريفية التي تتميز بها البيئة المصرية حيث الساقية القديمة والحيوانات المصرية.
يعرض مسبحة من مقتنيات الملكة فريدة، تتكون من تسع وتسعين حبة من الياقوت الأبيض لها شاهدان ومئذنة من الذهب. وللمسبحة شرابة من أسلاك الفضة المطلية بالذهب تنتهى بحبة من المرجان.
يعرض مقلمة من النحاس الاصفر، من العصر المملوكي، عليها كتابات بخط النسخ ومثبت بها من أعلى محبرة لها غطاء.
يعرضون سلاح للقهوة (دلة) من النحاس الأصفر له قاعدة دائرية يعلوها بدن يتوسطه من الجهتين حلية كمثرية يليه عنق محلي بزخارف نباتية متداخلة بارزة ولسلاح القهوة مقبض ينتهي من أسفل على شكل رأس حيوان.
يعرض تمثال الاميرة “امونرديس الأولى” الزوجة الإلهية للإله آمون وابنة الملك “كاشتا” واخت الملك “بعنخى” عثر على هذا التمثال فى طيبة وهو مصنوع من حجر الجرانيت، ويرجع تاريخه الى عصر الاسرة الخامسة والعشرين، تظهر فيه الاميرة واقفة يزين جبينها حية الكوبرا حامية الملكية وترتدي تاج يتكون من قرص الشمس بين قرنى البقرة وريشتان طويلتان رمز الالهه ايزيس وحتحور وهى تقبض بإحكام على صولجان الأزهار المخصص الملكات.
يعرض جهاز جرامافون على هيئة واجهة معبد بالمنتصف شكل الخرطوش الملكى بداخلة إسم الملك فاروق بالكتابة الهيروغليفية.
يعرض قطعة حجرية من الحجر الجيرى الأبيض مستطيلة الشكل وملونة وعليها ثلاثة أسطر رأسية بالكتابة الهيروغليفية البارزة وثلاثة خراطيش ملكية
يعرض كبش محنط بقناع مذهب من “الكرتوناج” يتكون من طبقات عديدة من الكتان أو البردى مثبت بمادة صمغية، ومشكله طبقا لملامح الوجه، وقد عثر علي هذه القطعة فى جزيرة الفنتين بأسوان وترجع لعصر الدولة القديمة.
يعرض وثيقه عقد قران مكتوبة بالخط الديموطيقي تعود لعصر الإسرة الثلاثون وهي من أكثر الوثائق التي تمثل أرشيف أحد العائلات. وفي هذه الوثيقة المورخه بالعام الثامن من حكم الملك نختنبو الثاني يعلن المدعو (بت إيزيس) أنه اتخذ ه تاريشوت زوجه له.
يعرض تابوت بداخله مومياء لتمساح من العصر المتأخر وهو مصنوع من الخشب و يبلغ طوله 92 سم وعرضه 15 سم.
يعرض لوحة من الحجر الجيري بقمه مستديره يعلوها قرص الشمس المجنح والمزين بالكوبرا وفي المنتصف صور بالنحت الغائر ثلاثة من الآلهة ربما (امون وموت وخونسو) يمسكا بعلامات الحكم والعنخ ويقف أمامهم رجل برداء طويل يعزف على الهارب وترجع اللوحة الي العصر المتأخر.
يعرض “جهاز جرامافون” يعود لأوائل القرن الماضى وهو من مقتنيات الأميرة فوزية ويعمل بالزنبرك، ولا زال الجرامافون يحتفظ بحالته ويعمل حتى الآن.
يعرض لوحة من الحجر الجيري للمدعو (ثني وزوجته) يقدمان القرابين، عليها كتابات في سطور رأسية باللغة المصرية القديمة ترجع لعصر الدولة القديمة وعثر عليها في سقارة.
يعرض لعبة أطفال على هيئة حصان من الفخار ترجع للعصر الاسلامى وعثر عليها فى حفائر كليدا فى أسوان عام 1911.
يعرض تمثال من الخشب غالبا لكاهن واقفا على قاعدة خشبية رافعا يده اليمني الى الامام، ويتدلى ردائه الى قرب القدمين ممسكا بيده اليمني عصا رفيع جدا.
يعرض أربعة من الأواني الكانوبية من الحجر الجيرى تمثل “أبناء حورس الأربعة” والتي كان يستخدمها قدماء المصريين لحفظ أحشاء المتوفى بعد تحنييطه، عثر عليهم بأبيدوس
يعرض مجموعة من الاوانى الكانوبية مصنوعة من المرمر
يعرض تميمة مزدوجة تمثل طائر البا المتوج بقرص الشمس وهو مصور برأس بشرية وجسد طائر، ترجع للعصر المتأخر ومصنوعة من الفيانس. والبا كان شكل من أشكال روح المتوفى.
يعرض نيشان الكمال ممثل عليه زهرة اللوتس باللون الأبيض يعلوها شكل زخرفى ثلاثى ينتهى بشكل بيضاوى أبيض اللون وعلى هذه الأشكال كتابة بالخط الكوفى نصها (الشرف الاخلاص الوفاء الحنان).
يعرض لوحة حجرية من العصر الروماني مصنوعة من الحجر الجيري عليها بالنحت البارز المعبود “بس” والذى كان يعتقد أنه يحمي الناس من الشر وكان من أكثر المعبودات شعبية فى مصر القديمة وكان مرتبطا بالبهجة والسعادة عند المصريين
(أخضر وأحمر وأزرق وأصفر)، تعود للعصر العثماني، عثر عليها فى حفائر مدينة القصر الاسلامية بالداخلة.
يعرض مسرجة من العصر المملوكى مصنوعة من الفخار المطلى بالمينا.
يعرض المتحف مكتبة من العصر العثماني تتكون من جزئين السفلى عبارة عن منضدة لها ثلاثة أدراج لها ستة أرجل، وأسفل الأدراج ثلاثة عقود نصف دائرية. أما الجزء العلوى فيثبت على الجزء السفلى.