#الحرية_لفلان_الفلاني… حملة مصرية للتذكير بالمعتقلين

9
#الحرية_لفلان_الفلاني... حملة مصرية للتذكير بالمعتقلين
#الحرية_لفلان_الفلاني... حملة مصرية للتذكير بالمعتقلين

افريقيا برسمصر. دشن مغردون مصريون وسم “#الحرية_لفلان_الفلاني”، للتدوين عن المعتقلين في سجون نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد مرور أكثر من سبع سنين على اعتقال بعضهم ووصول عدد المعتقلين إلى 60 ألفا، وفقاً لمنظمات حقوقية. وعرض المغردون عبر الوسم أسماء وصور من غيبتهم السجون، وكتبوا عن معاناتهم وظروف الحبس غير الإنسانية.

غرد الإعلامي والناشط الحقوقي هيثم أبو خليل: “شارك معنا على هشتاج (وسم) #الحريه_لفلان_الفلاني وأكتب كل يوم لو كلمة عن معتقل إنت تعرفه أو سمعت عنه متنساش تحط صورته علشان تفكر الناس به وتوصل رسالة لكل من يعرفه إنهم في القلب ولن ننساهم وننسي تضحياتهم”.

شارك معنا علي هشتاج#الحريه_لفلان_الفلاني
وأكتب كل يوم لو كلمة عن معتقل إنت تعرفه أو سمعت عنه
متنساش تحط صورته علشان تفكر الناس به
وتوصل رسالة لكل من يعرفه
إنهم في القلب ولن ننساهم وننسي تضحياتهم

وطالب الصحافي حسام الحملاوي: “الحرية لرامي شعث”. الحرية لرامي شعث pic.twitter.com/BxxdAesaqu وكتبت آية زايد: “‏‎#الحرية_لفلان_الفلاني. #الحرية_لعائشة_الشاطر… مُعتقلة في سجن القناطر النسائي ممنوعة من الزيارة”.

وطالب حسن عبد الرحمن: “الحرية للأستاذ المحمدي سيد أحمد 60 عام… البرلماني الخلوق رجل الخدمات وشعلة النشاط… أمين العمال في حزب الحرية والعدالة في الإسكندرية… معتقل منذ 27 أغسطس 2013 في سجن برج العرب. #الحرية_لفلان_الفلاني”.

وقالت غادة: “‏الحرية للدكتور حسام أبوالبخاري… مفكر وناشط سياسي وإعلامي رئيس إئتلاف دعم المسلمين الجددفي .. معتقل منذ 14 أغسطس 2013 بسجن العقرب #الحرية_لفلان_الفلاني”.

وتمنى محمد: “‏الحرية لإبني أحمد… أحمد معتقل منذ أكثر من خمس سنوات… إبني عند القبض علية كان طفلا… إبني طالب جامعي كان من المفروض أن يكون قد تخرج هذا العام… الحرية لكل المعتقلين. #الحرية_لفلان_الفلاني”.

الحرية لأبني احمد أحمد معتقل منز أكثر من خمس سنوات إبني عند القبض علية كان طفلا إبني طالب جامعي كان من المفروض أن يكون قد تخرج هذا العام
الحرية لكل المعتقلين pic.twitter.com/D5uXKTAtIX أرسل لي بيانات معتقل تعرفه وصورة جيدة له وأنا هانشرها ضمن حملة#الحريه_لفلان_الفلاني

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع إفريقيا برس وإنما تعبر عن رأي أصحابها

Please enter your comment!
Please enter your name here