أفريقيا برس – ليبيا. ذكرت وزارة التربية والتعليم أنها تعمل على حصر العجز في أعداد المعلمين في درنة وكيفية التعويض من سعة الاحتياط العام، وتنفيذ برامج التهيئة النفسية للتلاميذ.
جاء ذلك في اجتماع ضم كلا من الوزير “موسى المقريف”، ورئيس مصلحة التفتيش والتوجيه التربوي ومديري مراكز المناهج التعليمية والبحوث التربوية وغيرهم.
واستعرض الاجتماع تقييما لاستئناف الدراسة في درنة مطلع الأسبوع الجاري، وتوزيع الجداول على المعلمين، ونقل التلاميذ من المدارس المتضررة إلى غير المتضررة والقريبة من مقار سكناهم.
ووفق تقديرات محلية من درنة، تعرض الكادر التعليمي بالمدينة إلى أضرار كبيرة، وذلك بسبب وفاة مئات المعلمين في فاجعة السيول.
يمكنكم متابعة المزيد من أخبار و تحليلات عن ليبيا اليوم عبر موقع أفريقيا برس