أثارت تغطية قناة الموريتانية للأنشطة المخلدة لذكري الاستقلال موجة انتقاد وسخرية في فضاء التواصل الاجتماعي واليكم نماذج من ما كتب بعض المدونين…
حمزة محفوظ :
صحفي استديو الموريتانية: كل واحد منا قدم شيئا مهما من أجل تقدم البلد سواء في مجال الأدب أو الشعر أو لغن!هاذ هو أساس التقدم؟!
عدنان عبد الله :
انسيابية الصوت تتأثر بعوامل عدة بينها الأكل أو مضغ “العلكة” وحتى المشروبات اللزجة تعيق حركة عضلة اللسان الفاعل الأبرز في العملية الميكانيكية لإنتاج الصوت.
معناها بالحسانية لعدت تكرا شي وصوتك هو ال سامعين وشاك عنك لاه توكل ما حسينا بيه بيك عنك ما طالعة صورتك الصوت يبلغ عنك.. ما هذا الغباء؟!
الصوت ماه صندوق حد
اللهم هل بلغت
كل عام وموريتانيا وقناة الموريتانية المحترمة بخير
Ahmed Ould ahmedou:
لم أكتب من قبل، شطر كلمة واحدة، عن أداء التلفزة الموريتانية، ولكن استوديو “تغطية خاصة” في مناسبة كبيرة مثل عيد الاستقلال، بستة صحفيين، يحاورون أنفسهم، شيء غير مسبوق..أدرك أن وجودهم الستة بهذه الطريقة، أريد منه، هكذا، بكل فجاجة وتسطيح، تقديم التنوع العرقي والثقافي في البلد.. ولكن سامحوني، ما هكذا ياسعد تورد الإبل!!
محمد فاضل حميلي :
استوديو الموريتانية:
زميلي حدثني عن دور الفنانين
زميلتي حدثيني عن المقاومة الثقافية
نحن بحاجة لإعلاميين كبار لهم تجربة رائدة في المجال لإدارة التلفزيون ،فلا يعقل أن نظل في هذه الرداءة ، صوتا وصورة ديكورا ومونتاجا…هل شاهدتهم بربكم استديوهات تلفزيونية كمحلات حلاقة أو مطبخ منزلي ،وعاملين في القناة معلقين على حدث جلل كعيد الاستقلال الوطني !!هذا لا يليق بأرض شنقيط المنارة والرباط التي عرفها العالم بوجه مشرق وضاء..
زميلي إل عدت تعبت من لگعاد اتمرفگ
زميلتي انتوم اليوم اغداكم شنهو
الداه يعقوب :
الأحسن وجود ضيوف ،يعطون أحداث وتواريخ ،من أهل الإختصاص ، في استديو مخصص لنقل حفل الإستقلال ،بدل حديث جانبي وسطحي بين الزملاء.
عزيز الصوفي :
وحدها قتاةالمرابطون تنقل العرض العسكري بينما الموريتانية تكرر “عيد استقلالنا الوطني الذي لا نحسد عليه “ول “أنت مزلت أسقير أش كنت أتعدل”.
محمد ناجي ولد محمدو :فشل مدو للموريتانية، المرابطون وشنقيط في نقل مباشر للحفل، والزملاء ما يزالون يواصلون استديو الذكريات..
خديجة ذو النورين:
الصحفيون المميزون أغلبهم مغيب عن مؤسسات الإعلام العمومي!لذلك تحدث تلك الأخطاء القاتلة والتي تجعلنا نتوارى خجلًا من فضيحة “الاستغلال” و “لحظة لا نحسد عليها”!
اسحاق الفاروق : قناة الموريتانية اثرها مضامن مع من تخلفوا عن الحفل