بات الحرفيون الذين يشكل “المُوقْف” مصدر عيشهم الوحيد، بدون عمل، بعدما أرخت عليهم أزمة كورونا بظلالها وقوّضت فرص إيجاد قوتهم اليومي. هنا بـ”موقف” سباتة بالدار البيضاء، يشتكي عدد من الحرفيين من قلة الطلب على خدماتهم منذ دخول المملكة في حالة الحجر الصحي.