أفريقيا برس – الصحراء الغربية. في كل مرة يتجسد دور الحياد الإيجابي الموريتاني من قضية الشعب الصحراوي .
و هذه المرة “اتصالات المخزن ” تسعى إلى الربط “بين موريتانيا والمهلكة العفنة مرورا بمنطقة “الكركارات” الصحراوية عبر كابل أرضي؛ فيما تنفذ “موريتل” على نفقتها، الجزء الآخر الذي سيمتد من نواذيبو وحتى الحدود مع مالي .
ومن خلال هذه الخطوة فإن المخزن يسعى لتجميد مشاريع موريتانيا الإقتصادية و الرقمية وتهديد أمنها .
ومحاولة تجسيد الإمبراطورية العلوية المزعومة من طنجة الى نهر السينغال بعدما عجز عنها قانونيا مادام الفاعل الموريتاني لم يخرج من عباءة الوصاية المخزنية .
المخزن مكر وجوسسة وعمالة بالمجان للصهاينة لاشيء آخر .
يمكنكم متابعة المزيد من أخبار و تحليلات عن الصحراء الغربية اليوم عبر موقع أفريقيا برس