أفريقيا برس – أرض الصومال. ارتبط الذكاء الاصطناعي بمخاوف من فقدان البشر وظائفهم، لكن أدوات عدة يمكنها أن تساعد الباحثين في العثور على وظيفة.
وتعرض أدوات جديدة من “لينكد إن” و”أدزونا” و”ريزي” خدمات العثور على وظائف واتخاذ القرارات المهنية أو حتى الاستقالة.
في ما يلي أبرز أدوات الذكاء الاصطناعي التي تساعد المستخدم مهنياً كما رصدتها مجلة فوربس:
“لينكد إن”
بدءاً من شهر مايو/أيار، شرع موقع التواصل المهني لينكد إن في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لمساعدة مشتركي النسخة المدفوعة في صياغة الرسائل الشخصية عند مراسلة مدراء التوظيف.
وتقدّم المنصة أيضاً أدوات الكتابة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي لتساعد المستخدمين على تحسين بروفايلاتهم الشخصية، ومع ذلك يبقى النص محتاجاً إلى المراجعة والتعديل ليناسب شخصية المستخدم.
NAV (ناف)
يستخدم “ناف” الذكاء الاصطناعي التوليدي وخوارزمياته لمنح الحياة المهنية علامة أو درجة. يكمل المستخدمون تقييم “ناف” عبر الإنترنت ثم يتلقون النتيجة مع تعليقات حول ما إذا كان وقت المغادرة قد حان أم لا.
ولإبقاء الأمور شخصية، يقدّم “ناف” مدربين مهنيين بشريين لمساعدة المستخدمين على تحليل نتائجهم وتقديم المشورة.
Adzuna (أدزونا)
في يونيو/حزيران، أطلقت المنصة أداة Prepper (بريبر) للاستعداد لمقابلات العمل، من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي لتوليد أسئلة وردود الفعل على إجابات المستخدم.
و”أدزونا” ليست جديدة على الذكاء الاصطناعي، فقد استخدمت أداة تقييم السيرة الذاتية عبر معالجة اللغة الطبيعية منذ 2014.
Cover Letter Copilot
تستخدم الأداة الذكاء الاصطناعي التوليدي. يمكن للباحثين عن عمل تحميل سيرتهم الذاتية ووصف الوظيفة، وستنشئ الأداة رسالة توصية مخصصة.
Rezi (ريزي)
ينشئ الذكاء الاصطناعي رسالة الاستقالة بطريقة احترافية وبسيطة وفي بضع ثوانٍ.
ما على المستخدم سوى إدخال الأساسيات: اسم الشركة والمسمى الوظيفي وآخر يوم عمل وسبب الاستقالة والتوقيع.
يمكنكم متابعة المزيد من أخبار و تحليلات عن أرض الصومال اليوم عبر موقع أفريقيا برس
