التقى السبت 30 مارس، أعضاء الوفد الإعلامي السعودي المرافق لتغطية زيارة الملك سلمان إلى تونس في اطار القمة العربية عددا من رؤساء التحرير والإعلاميين في أحد نزل ضاحية قمرت وذلك بحضور زير الإعلام السعودي تركي بن عبدالله.
وأثار حضور بعض الوجوه الاعلامية التونسية في هذا اللقاء، على غرار فاطمة الكراي والمنصف بن مراد وخليل الرقيق، موجة ساخرة على صفحات الفايسبوك حيث وصفهم النشطاء بالمنافقين المستعدن لبيع أقلامهم وشرب بول البعير.
وعلّق عديد النشطاء بالقول “بعد أن صدّعوا رؤوسنا بالحديث عن الوهابية وخفافيش الظلام وشيوخ النكاح ها هم يتمسّحون على طاولات السفير السعودي لعلّه يغدق عليهم بالأموال والهدايا فيكتبون من حيث لا يعلمون عن محاسن وفضائل ومآثر الملك السعودي”.
