اسباب الخلاف بين “محمد رحيم “, و” عمرو دياب “

15

استعاد المحلن المصرى محمد رحيم , في حواره مع هند رضا عبر برنامج “لسه فاكر”، على إذاعة نجوم إف إم ذكرياته مع الهضبة عمرو دياب، قائلا: “لما بسمع حبيبي ولا على باله أتذكر أيام لا تنسى ودياب حالة خاصة وبيفكرني بالبداية والحلم الذي تحقق وتحولت لمحلن محترف، أول مطرب لحنت له في حياتي، وهي قصة معروفة، في ندوة في اللكية تعرفت على حميد الشاعري واداني ميعاد بليل وكان دياب شغال في ألبوم عودوني وكان معي صديقي محمد رفاعي وقابلناه ومن هنا بدأت قصتنا معه، ودياب يفكرني بالتحول ما بين الحلم والحقيقة، وهو أسهل واحد في الدنيا تشتغل معه وهو بيفهم وبيكون سعيد باللحن الجيد كالطفل الصغير ويشبط فيها وعلطول ندخل نسجل، أعمالي معه قليلة ولكن كلها بصمات.

واضاف رحيم فى حواره قائلاً ” هو رجل يمتلك الخبرة والموهبة، وأحيانا نختلف في وجهات النظر الفنية مثلا عملت له لحن أغنية (اللي بيني وبينك) والناس سمعتها بصوت عمرو دياب قبل جنات، هل كانت سيئة؟ ولكنه لم ينزلها في الألبوم وكنت سأتجنن الحقيقة، وهي خلافات في وجهات النظر الفنية، والزعل بيبقى على المجهود والتعب، وهذه المواقف تكررت مثلا مع أغنية (كان باين من سلامها)، وألبومه الأخير (معدي الناس) سمعته ورائع الحقيقة، و(نغمة الحرمان) تحفة رجعتني أسمع دياب القديم بتاع زمان، حتى لو لم أشتغل معه يكفيني إني كان لي دور في عمل ما حصل على جائزة مهمة مثل الميوزك أوود”.

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع إفريقيا برس وإنما تعبر عن رأي أصحابها

Please enter your comment!
Please enter your name here