من يشجع محمد صلاح… الأهلي أم الزمالك؟

13
من يشجع محمد صلاح... الأهلي أم الزمالك؟
من يشجع محمد صلاح... الأهلي أم الزمالك؟

افريقيا برسمصر. كشف المشرف العام على فريق الكرة “المقاولون العرب” المصري، محمد عادل فتحي، والذي كان يلعب ضمن صفوفه محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، قبل احترافه، عن حديثه مع النجم المصري عن الأهلي والزمالك.

وكان محمد صلاح أثار جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي بين جماهير الأهلي والزمالك، بعدما صرح في حفل تكريمه من اتحاد الكرة المصري أن الجميع يعرف النادي الذي يشجعه ويريد له الفوز في نهائي دوري أبطال أفريقيا، مضيفاً: “ما أقدرش أقول”.

محمد صلاح تواجد الأهلي والزمالك في نهائى دورى الأبطال شرف لنا جميعا وطبعا الناس عارفه أنا عايز مين يكسب الله عليك يافخر بلادى ❤️🇪🇬 pic.twitter.com/El6rHh9NCQ
— Ma7moud Elmasry (@Ma7moudElmasr18) November 11, 2020

وقال محمد عادل فتحي، في مقابلة تيفزيونية: “إذا كنت أعرف انتماء محمد صلاح فلن أقول، يجب أن ننظر إليه كلاعب مصري، وأن نكون حريصين على وضعه في هذه المكانة”.

وأضاف: “لا أعرف إن كان صلاح أهلاوي أم زملكاوي، جلست معه حينما تقدم الأهلي والزمالك بعروض لضمه وخيّرته بين الناديين، لكنه أبلغني برغبته في الاحتراف الخارجي”.

#اللعيب| المشرف على الكرة في المقاولون يتحدث عن الفريق الذي يشجعه محمد صلاح الأهلي أم الزمالك#MBCMASRلو بتحب الكورة والرياضة تابع كواليس وأخبار الكورة المصرية مع اللعيب من هنا :https://t.co/0IAruwThjI pic.twitter.com/1H5x60zBOP
— MBC مصر (@mbcmasr) November 12, 2020

وأكمل: “اجتمعت وقتها بكل من محمد صلاح وباسم علي وعلي فتحي في مكتبي بعدما أعلن الأهلي والزمالك رغبتهما في ضم الثلاثي، وكان رد صلاح قاطعا، بأنه لن يلعب غير للمقاولون أو خارج مصر، لذلك لا أستطيع تحديد انتمائه سواء للأهلي أو الزمالك”.

وأوضح: “عرض الأهلي لضم محمد صلاح كان أقوى من الزمالك، الزمالك كان يستفسر فقط لكن الأهلي كان أكثر جدية في المفاوضات، ثم جاء عرض بازل وفضل صلاح الاحتراف”.

وعن حقيقة واقعة رفض ممدوح عباس رئيس الزمالك السابق لضم محمد صلاح، أكد محمد عادل فتحي: “الزمالك تسائل فقط عن إمكانية ضم صلاح، والرفض لم يأخذ الطابع الرسمي، لكن الأهلي هو الذي كان أكثر جدية”. وسيواجه الأهلي منافسه التقليدي الزمالك يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري في المباراة النهائية لدوري أبطال أفريقيا.

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع إفريقيا برس وإنما تعبر عن رأي أصحابها

Please enter your comment!
Please enter your name here