48 فيلماً في الدورة الـ 14 من بانوراما الفيلم الأوروبي بمصر

12
48 فيلماً في الدورة الـ 14 من بانوراما الفيلم الأوروبي بمصر
48 فيلماً في الدورة الـ 14 من بانوراما الفيلم الأوروبي بمصر

أفريقيا برس – مصر. تنطلق فعاليات الدورة الـ14 من بانوراما الفيلم الأوروبي، بمصر، في الفترة من 17 إلى 26 من شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.

وتعرض البانوراما هذه الدورة 48 فيلماً، في ستة أقسام، هي الأفلام الروائية الطويلة، ومخرجون صاعدون، والأفلام التسجيلية، بجوار ثلاثة أقسام أخرى مستحدثة، هي سينما كريستوف كيشلوفسكي، وصور خارقة للطبيعة، وأفلام قصيرة من مختارات مهرجان ليدن.

في قسم “الأفلام الروائية الطويلة”، يُعرض 13 فيلماً، هي: أنا رجلك، ومجرد بشر، وعالم آخر، وأتلانتس، وكاليفورنيا، ومقصورة رقم 6، ومساعد طيار، ولا أريد أن أرقص، وتوفيه، وأسوأ شخص في العالم، والمقاطعة الثالثة عشرة بباريس، وأنودا، والدوق.

وفي قسم “مخرجين صاعدين”، يُعرض 11 فيلماً، هي: أزور، وكلارا سولا، والحدث، ولوزو، ومأوى، ورجال بريون، ولا أكترث نهائياً، وليبرتاد، وإيقاعات مغناطيسية، وملعب، ولا تترك أي آثار.

وتشارك تسعة أفلام في قسم “الأفلام التسجيلية”، هي: الرهان بكل شيء، وبقرة، وماجالوف بلدة الأشباح، وترويض الحديقة، وصمت الأمواج، وإلى لوتشو، وحياة إيفانا، وندوب علي بولعلا، وهذا المطر لن يتوقف أبداً.

ويعرض قسم “صور خارقة للطبيعة” أربعة أفلام هي: أسنان ثلجية، وهنا من قبل، وحمل، والروح المقدسة.

وتشارك ستة أفلام في قسم “سينما كريستوف كيشلوفسكي”، وهي: فيلم قصير عن الحب، وفيلم قصير عن القتل، وثلاثية الألوان أحمر، وثلاثية الألوان أبيض، وثلاثية الألوان أزرق.

وفي قسم “أفلام قصيرة من مختارات مهرجان ليدن”، تعرض خمسة أفلام هي: “فلبينية”، و”إلى الأبد”، و”أريد أن أعود أعود أعود”، و”هيلوكونيا”، و”لم أعد أبداً أشعر بالوطن أينما ذهبت”.

ويُذكر أن بانوراما الفيلم الأوروبي حدث فني أسسته شركة أفلام مصر العالمية، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، وتنظمه سينما زاوية، ويُعرض خلاله العديد من الأفلام الروائية، والتسجيلية، والقصيرة التي أنتجت حديثاً، ونالت استحسان النقاد والجمهور في العديد من المهرجانات الدولية.

وتُعرض أفلام هذه الدورة في كل من سينما زاوية، وسينما الزمالك في محافظة القاهرة، والمعهد الفرنسي في محافظة الإسكندرية.

اضغط على الرابط لمشاهدة التفاصيل

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي موقع إفريقيا برس وإنما تعبر عن رأي أصحابها

Please enter your comment!
Please enter your name here