افريقيا برس – مصر. عبّر مغردون مصريون عن غضبهم وسخريتهم من الرئيس عبد الفتاح السيسي، بسبب تصريحات أطلقها اليوم السبت، خلال افتتاحه عن بُعد “جامعة الملك سلمان” ومشروعات أثرية في شرم الشيخ.
واستاء المغردون تحديداً من اتهاماته المكررة لثورة 25 يناير/ كانون الثاني عام 2011، ومحاولة إلصاق تردي الأوضاع في القطاع المختلفة في البلاد بالانتفاضة الشعبية، إذ صرح السيسي: “لا أقصد الإساءة لأحداث 2011، ولكن عدم الاستقرار يعني ضياع الدولة”.
كتبت ماجدة غنيم: ”ما حدث في 2011 له وصف أقرّه الدستور ثورة، نعم أُجهضت أو سُرقت، لكن هذا لا يغير شيئاً من طبيعتها: ثورة”. ماحدث فى 2011 له وصف أقره الدستور : ثورة
نعم، أجهضت أو سرقت لكن هذا لا يغير شيئا من طبيعتها: ثورة https://t.co/aJSU2GGodB
وشاركت فيروز: ”ما هو نفس الكلام بيكرروا في كل مرة يطلع فيها، ويطل علينا يا نحكمكم يا نقتلكم، اختاروا وفي كلتا الحالتين إحنا ميتين ميتين #الشيطان_يعظ”.
مهو نفس الكلام بيكرروا في كل مره يطلع فيها ويطل علينا يانحكمكم يانقتلكم اختاروا وفكلتا الحالتين احنا ميتين ميتين #الشيطان_يعظ https://t.co/ng4nU5HIbP pic.twitter.com/h5S4UZf8Qd
وعلقت أماني السعيد: ”وبحسب رأيي الشخصي اللي مالوش أي 30 لازمة، أنا شايفة إن الثورة فعلا أثّرت على مسيرة البلد دي وبقوة فعلا، بس يبدو إن في لخبطة في التواريخ هي 1952 الحقيقة”.
وبحسب رأيي السخصي اللي مالوش أي ٣٠ لازمة
انا شايفة ان الثورة فعلا أثرت على مسيرة البلد دي وبقوة فعلا
بس يبدو إن في لخبطة في التواريخ😉
هي ١٩٥٢ الحقيقة 😃😃 https://t.co/WHlI6mspFl واستكمل صاحب حساب “سنوحي”: ”كل ما يتكلم يقول أحداث 2011، مع إنه الوحيد اللي استفاد من الأحداث دي. لولاها ما كان رئيس #jan25″.
وعن الطلبة خارج البلاد قال السيسي: ”لدينا 30 ألف مصري في الخارج، وهم يشكلون عبئا على الأهالي والأسر”، فعلق حساب “مهاجر”: ”عينه على الفلوس اللي بتتدفع للطلبة برة، بس دي مش قضية المبنى، السبب الرئيسي جودة التعليم واعتماد شهادته.. وطبعاً إنت عارف إنه هايعمل إيه التعليم في وطن ضايع”.
عينه على الفلوس اللي بتتدفع للطلبة برة، بس دي مش قضية المبنى السبب الرئيسي جودة التعليم واعتماد شهادته…وطبعا انت عارف انه هيعمل أية التعليم في وطن ضايع https://t.co/0Bvi3CUGtV
واستكمل عمار: ”هو عارف كويس إن الـ30 ألف دول اللي بيتصرف عليهم، تقريبا 90% منهم مش هايقرر يرجع المستنقع تاني، مش هايرضى يرجع علشان يقف يومين على ختم ودمغة وبيروقراطية ومشّي حالك، هو فاهم كويس دا”.
هو عارف كويس ان ال٣٠ الف دول تللي بيتضرف عليهم تقريبا ٩٠% منهم.مش هيقرر يرجع المستنقع تاني مش هيرضي يرجع علشان يقف يومين علي ختم ودمغة وبيروقراطية ومشي حالك هو فاهم كويس دا https://t.co/Cx2Q96m5hK
وقال السيسي: “نحتاج 400 مليار جنيه، لتوفير جامعة لكل مليون شخص عام 2032″. فغرد عبد الرحمن: ”طبعا القصور الجديدة أولى بالفلوس دي.. هو مش مدرك إن رقم 400 مليار جنيه دول يبنوا بلد جديدة.. وبعدين هو في حد بيعدّ وراك يا سيسو، انخع براحتك”.
طبعا القصور الجديدة أولى بالفلوس دي .. هو مش مدرك ان رقم 400 مليار جنيه دول يبنوا بلد جديدة .. وبعدين هو في حد بيعد وراك يا سيسو انخع براحتك https://t.co/noeLqAQarJ
وعن تصريحاته بخصوص تنمية سيناء علق ضيف الله: ”#مصر سيسي مصر: تكلفة المشروعات في سيناء خلال 6 سنوات من 600 إلى 700 مليار جنيه.. ما العائد على مصر أو حتى سيناء وحدها من هذه المشروعات التي ربما تكون وهمية ولا أصل لها؟ وهذا هو الأرجح لأن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل تمنع أي تنمية أو مشروعات ذات قيمة في سيناء”.
#مصر
سيسي مصر: تكلفة المشروعات في سيناء خلال 6 سنوات من 600 إلي 700 مليار جنيه…
ما العائد علي مصر أو حتي سيناء وحدها من هذه المشروعات والتي ربما تكون وهمية ولا أصل لها وهذا هو الأرجح
لأن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل تمنع أي تنمية أو مشروعات ذات قيمة في سيناء
ووجّه له نديم ساؤلات عدة: “فين أثر الـ 600 مليار دول؟ فين المستشفيات والمدارس والإسكان فين الأراضي المستصلحة؟ فين المصانع؟ حتى الجامعة اللي اتبنت اتبنت في شرم الشيخ، فين تنمية رفح والشيخ زويد والعريش مثلا، اللي اتهجّروا وبيوتهم اتهدت ومزارعهم اتجرفت، والمسلحين بيعملوا فيها كماين جهارا نهارا”.
فين أثر الـ 600 مليار دول ؟ فين المستشفيات والمدارس والإسكان فين الأراضي المستصلحة ؟ فين المصانع ؟ حتى الجامعة اللي اتبنت اتبنت في شرم الشيخ فين تنمية رفح والشيخ زويد والعريش مثلا اللي اتهجروا وبيوتهم اتهدت ومزارعهم اتجرفت والمسلحين بيعملوا فيها كماين جهارا نهارا 🤔 https://t.co/Fe6eqsrnbv
نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع. بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.