ذكرت “قوة حماية طرابلس” أنها تابعت التخبط في أروقة و”دهاليز” سياسة، المجلس الرئاسي، اتجاه ما تعيشه العاصمة، من هجمات مسلحة، داعية رئيس المجلس فائز السراج والبعثة الأممية بممارسة الضغوط على الدول الداعمة للجيش الوطني.
وأضافت القوة، في بيانها أنها حذرت في وقت سابق، من الانفراد بالسلطة، والقرار داخل رئاسي الوفاق، ودعت ما أسمتهم “الشرفاء والشركاء” في الوطن، والمهتمين المناهضين للجيش الوطني في طرابلس، لاتخاد موقف موحد اتجاه الانتهاكات التي تعيشها.
وتجدر الإشارة، إلى أن القوة أصدرت بيانها، قبل كلمة السراج، التي أعلن فيها أنه لن يشارك في أي لقاء يشارك فيه المشير خليفة حفتر.