انتفض الأئمة غضبا على الظروف المزرية التي يمارس فيها حفظة كلام الله ورجال الدين مهامهم، حيث أصبحوا عرضة للقتل والاعتداءات المتكررة من طرف عصابات ولصوص، وكذا متطرفين يحاولون فرض أفكارهم ومنطقهم على بيوت الله، مناشدين رئيس الجمهورية التحرك العاجل لحمايتهم.