أفريقيا برس – الجزائر. أتهم رئيس حركة مجمع السلم، “حمس”، عبد الرزاق مقري، الرئيس التونسي قيس سعيد بجر تونس والمنطقة إلى فتنة عظيمة، بانقلابه على الدستور التونسي وعلى الديمقراطية.
وفي منشور عبر حسابه الرسمي في الفايسبوك، قال مقري، إن “القوى الدولية والحكام العرب الذين خططوا له ويسندون الرئيس قيس، وكذا التيارات العلمانية في تونس، يفضلون الفوضى على الديمقراطية، وهم كلهم في خدمة المشروع الصهيوني والمشروع الاستعماري”.
وأضاف رئيس الحركة، أن “الذين سيبقون على الحياد في تونس شركاء في الجريمة ويتحملون مسؤولية المآلات”.