افريقيا برس – الجزائر. أشاد اللاعب الدولي الجزائري رامي بن سبعيني بِمواطن له مُغترب بِفرنسا، أعطى صورة ناصعة البياض عن الإسلام، في زمن التكالب ضد دين الفطرة البشرية. وأعاد رامي بن سبعيني نشر تغريدة لِجزائري مُهاجر ومُقيم بِفرنسا، قام بِتنظيف كنيسة بِهذا البلد الغربي، حتى يُظهر أن الإسلام أسمى من الأوصاف المُشينة التي أُلصقت به ظلما.
وإذا كان رامي بن سبعيني قد عبّر عمّا تُكنّه صدور المسلمين من إخاء وتسامح إنسانيَين، فإنه يجدر بِمدافع “محاربي الصحراء” أن لا يسقط في شرك النظام الفرنسي. لأن ساسة هذا البلد ذي الماضي الإستعماري البغيض، لهم نظرة خاصة وضيّقة للأحداث الدولية، والدين الإسلامي، والمُتطرّفين، ولا يقبلون أي تفسير آخر أو رواية لا تتماشى مع ما يُؤمنون به.
Hier,je Nettoyais avec fierté une église au Karcher,j’echangais avec un prêtre en toute amitié.Aujourd’hui on tue dans une église au nom de ma religion 😣.l’islamisme,ainsi que tout les extrêmes sont à combattre sans relâche.triste😓😭condoléance au famille🙏#nice #catholiques pic.twitter.com/1KUk4vzuL6 — bachbach 🇫🇷🇩🇿 (@bachonaldo93200) October 29, 2020