هذا ما كتبه مُعارض عن لويزة، توفيق، بن قرينة ومقري !!!

12

قصف رئيس حزب جبهة الجزائر الجديدة، حمال بن عبد السلام المحسوب على التيار المعارض للنظام، أربع شخصيات تصنع الحدث خلال الأيام الأخيرة، حيث قدم أوصاف لشخصيات ثلاث دون أن يُسمي أصحابها بإستثناء لويزة حنون، منتقدا إياها على قدر ما إقترفته على مرأى الرأي العام دون إستحياء منها.

كتب عبر صفحته الرسمية “فايسبوك”،”رجلة لويزة و …….البعض”، حيث ذكر الأمينة العامة لحزب العمال

بالإسم على خلاف الشخصيات الثلاث الأخرى، وقال فيها :” لويزة حنون استقبلت قدرها بنفس المواقف

اتاعها السابقة : (دفاع مستميت على ولي نعمتها الى اخر لحظة )”
وأضاف أنه صدمت بمواقف بعض …….،والبداية من رئيس المخابرات السابق توفيق الذي لم يتمالك نفسه

وراح ليكشف كل شركائه، حينما كتب فيه :”اولهم جنرال ماجور تتداول الاخبار انه شارك في الاجتماعات

المشبوهة غلبه الخوف مسكين فاسرع ليبيع الكازمة قبل ما يوصل اليه المنجل واعترف قبل اي تحقيق معه انه نصح السعيد بالعدول عما ينوي القيام به”.
أما عن الوزير الأسبق للسياحة، عبد القادر بن قرينة وشجاعته اليوم التي خانته سابقا وخاصة ما تعلق

بفضائح تخص أويحيى وملزي،

فقال فيه :”ثانيهم وزير اسلامي سابق يحج تقريبا كل عام سكت لازيد من عشرين سنة على تلاعبات

ملزي في القطاع الذي كان يشرف عليه ولكن جاءته الشجاعة بعد هذه المدة كامل ليقدم شهادته دون ان يستدعيه احد”.

أما عن رئيس مجتمع حركة السلم، عبد الرزاق مقري الذي ـ حسب صاحب المنشور ـ باع زملائه في المعارضة حينمال التقى بالسعيد بوتفليقة،

فكتب :”ثالثهم رئيس حزب سياسي غرف حزبه من السلطة ازيد من 18 سنة ثم خرج علينا مرددا ان

حزبه سيقود المعارضة ثم انكشف امره انه كان عراب السعيد لتمديد العهدة الرابعة بعد جلسة الشاي

معه، لكن الاغرب من كل هذه الشطحات بين امنية قيادة المعارضة والحنين الدائم لحضن السلطة

الدافء جاءت خرجته الاخيرة ليعترف بكل هذه الممارسات ولكنه باع الكازمة اتاع اصحابو الاخرين اللي

يسميو ارواحهم معارضة واقر بعظمة لسانه انه كان يلعب دور الوسيط بين هذه المعارضة وبين السعيد

وكان مسكين يحب ينتدب لمهمة اخرى اي الوساطة بين المعارضة وبين القايد صالح

بعض من ذكرهم اسرعوا لتفنيد المعلومة والسؤال الذي يطرح نفسه : اشكون فيهم الكذاب في شهر الصيام”.

ترك الرد

Please enter your comment!
Please enter your name here