افريقيا برس – الجزائر. وقال ماكرون في حوار مع صحيفة لوفيغارو في تعليقه على القضية “إنها تصريحات غير مقبولة”.
وبشأن خطواته حول ملف الذاكرة مع الجزائر قال ماكرون: “لست بصدد التوبة ولا الإنكار. أنا أؤمن بسياسة الاعتراف التي تجعل أمتنا أقوى”.
وأضاف: “لا تخطئوا، وراء الموضوع الفرنسي الجزائري يوجد أولا موضوع فرنسي فرنسي”.
وحسبه: “أعتقد أن هذه الرغبة مشتركة بشكل كبير، خاصة مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. صحيح أن عليه أن يأخذ في الحسبان بعض الرفض”.
وشدد: “في الأساس، لم نصالح بين الذكريات الممزقة ولم نبن خطابا وطنيا متجانسا، الذاكرة الممزقة هي ذاكرة الأقدام السود وذاكرة الحركى، والمجندين الذين جرى استدعاؤهم ، والعسكريين الفرنسيين، وذاكرة الجزائريين الذين أتوا بعد ذلك إلى فرنسا، وذاكرة أبناء هؤلاء المهاجرين، وذاكرة مزدوجي الجنسية”.